من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - نوفمبر 2022

تعمل فرق الأمم المتحدة على الأرض في 162 بلدًا وإقليمًا، حيث تقوم بتنسيق البرامج المشتركة وتتصدى لمجموعة من الأولويات متعددة الأوجه وتنفذ المبادرات الرئيسية بشكل يومي - من العمل المناخي إلى المساواة بين الجنسين والأمن الغذائي. يستخدم المنسقون المقيمون للأمم المتحدة وفرقهم مناهج مبتكرة لحل المشاكل من أجل خدمة المجتمعات بشكل أفضل. نسلط في هذه المقالة الضوء على بعض الجهود الجبارة التي قامت بها هذه الفرق خلال شهر نوفمبر.
الثلاثاء، 29 نوفمبر
إندونيسيا: الاستجابة للزلزال
يواصل فريق الأمم المتحدة في إندونيسيا، بقيادة المنسقة المقيمة فاليري جولياند، دعم السلطات لمعالجة آثار الزلزال الذي ضرب جاوة الغربية يوم الاثنين الماضي. وقد ارتفع عدد القتلى إلى 321، بحسب الأرقام الرسمية، إضافة إلى إصابة نحو 600 شخص بجروح خطيرة. نزح ما يقرب من 74000 شخص - أكثر من نصفهم من النساء - بما في ذلك أكثر من 90 شخصًا من ذوي الإعاقة وأكثر من 1200 امرأة حامل. ولحقت أضرار جسيمة بأكثر من 62000 منزل و400 مدرسة و14 مستشفى، وقد قامت الحكومة بتشييد منطقة على مساحة هكتارين - أي ما يعادل ثلاثة ملاعب كرة قدم - لنقل السكان المتضررين. يدعم صندوق الأمم المتحدة للسكان خدمات الصحة الإنجابية من خلال توزيع 350 مجموعة مخصصة للنساء المتضررات، وحقائب اللوازم الصحية للنساء الحوامل، وحديثي الولادة، وكبار السن. كما تلقى المراهقون والمراهقات حقائب صحية وغيرها من المنتجات المصممة للأشخاص المصابين بفيروس نقص المناعة البشرية. كما قام صندوق الأمم المتحدة للسكان بنشر قابلات وإنشاء مركز للصحة الإنجابية تمكن حتى الآن من مساعدة ثلاثة نساء على إنجاب أطفالهن. يواصل فريق الأمم المتحدة تعزيز الخدمات التي تساعد على منع العنف في جميع أنحاء البلاد، كجزء من حملة 16 يومًا من النشاط ضد العنف القائم على النوع الاجتماعي.
الاثنين، 28 نوفمبر
الكوليرا في ملاوي
أطلق فريق الأمم المتحدة في ملاوي، بقيادة المنسقة المقيمة بالإنابة ماريا دو فالي ريبيرو، اليوم حملة لتعزيز الدعم للسلطات للاستجابة لتفشي الكوليرا. تم تأكيد ما يقرب من 10000 حالة كوليرا حتى الآن ما أودى بحياة ما يقرب من 300 شخص. تبلغ نسبة الوفيات من الحالات المصابة 3.1 في المائة، وهو أعلى بكثير من العتبة المقبولة البالغة 1 في المائة. أبلغت جميع المقاطعات الـ29 عن تسجيل حالات إصابة منذ تأكيد الحالة الأولى قبل ثمانية أشهر. من خلال منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ومنظمة الصحة العالمية، حصل فريقنا الميداني على الموافقة لاستخدام 2.9 مليون جرعة لقاح الكوليرا الفموي لحماية السكان المعرضين للخطر والمساهمة في السيطرة على تفشي المرض في 14 مقاطعة. من خلال حملتنا، تساعد منظمة الصحة العالمية السلطات على تدريب العاملين في مجال الرعاية الصحية من خلال استهداف 14 مقاطعة من بين الأكثر تضرراً. نتوقع أن نتمكن من تدريب 400 مدرب، لينقلوا خبرتهم إلى 2500 قائم بالتطعيم و5125 متطوعًا. تنشر اليونيسف من جهتها رسائل حول الوقاية والعلاج والرعاية تصل إلى 2.5 مليون شخص في جميع أنحاء البلاد من خلال محطات الإذاعة الوطنية والمجتمعية. تعمل اليونيسف ومنظمة الصحة العالمية بشكل وثيق مع السلطات لتوزيع المواد الإعلامية في جميع أنحاء البلاد.
الأربعاء، 23 نوفمبر
فيضانات تشاد
يعمل فريق الأمم المتحدة في تشاد، بقيادة المنسقة المقيمة ومنسقة الشؤون الإنسانية فيوليت كاكيوميا، من كثب مع السلطات الوطنية والشركاء للاستجابة لمستويات غير مسبوقة من الفيضانات التي أثرت على أكثر من مليون شخص. يعيش أكثر من 100.000 شخص في مخيمات للنازحين، وهم بحاجة ماسة إلى المأوى والغذاء والرعاية الصحية. وبالتوازي مع قيام السلطات بقيادة الاستجابة وتعبئة الموارد على الصعيد الوطني، قام فريق الأمم بحشد بتعبئة المزيد من الموارد، بما في ذلك 9 ملايين دولار أمريكي، من الصندوق المركزي للاستجابة لحالات الطوارئ التابع للأمم المتحدة. قدم برنامج الأغذية العالمي حتى الآن مساعدات غذائية لنحو 240 ألف شخص. وفرت مفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين والمنظمة الدولية للهجرة المأوى لـ20000 شخص. كما تقدم منظمة الصحة العالمية واليونيسف وصندوق الأمم المتحدة للسكان دعمًا حيويًا في المجال الصحي. استفادت أكثر من 25000 امرأة وفتاة من خدمات دعم الصحة الإنجابية والعنف القائم على النوع الاجتماعي. أصبح بإمكان حوالي 70000 شخص، بما في ذلك 31000 طفل في مخيمات النازحين، الوصول إلى الأدوية المنقذة للحياة والناموسيات. قدمت اليونيسف ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) أكثر من 25 مساحة تعلم موقتة ومجموعات تعليمية للأطفال المتضررين من الفيضانات. كما يركز برنامج الأمم المتحدة الإنمائي ومنظمة الأغذية والزراعة (الفاو) على التعافي السريع والمرن. مع استمرار ارتفاع منسوب المياه في مناطق أخرى، مثل مقاطعة بحيرة تشاد، دعت كاكيوميا إلى تقديم دعم عاجل للبلاد من أجل تغطية الفجوة المقدرة بـ30 مليون دولار أمريكي.
الاثنين، 21 نوفمبر
الأرجنتين: وفاة الناشطة الحقوقية هيبي دي بونافيني
شارك فريق الأمم المتحدة في الأرجنتين الكثيرين في البلاد وفي جميع أنحاء المنطقة حزنهم على وفاة هيبي دي بونافيني، وهي ناشطة في مجال حقوق الإنسان شاركت في تأسيس حركة أمهات بلازا دي مايو للبحث عن الأشخاص المفقودين، بمن فيهم الأطفال، خلال حكم الدكتاتورية العسكرية بين عامي 1976 و1983. وأعلن فريقنا على الأرض تقديره لنضالها من أجل الذاكرة والحقيقة والعدالة، معربًا عن تعازيه لعائلتها وأحبائها.
زلزال إندونيسيا
أعربت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة في إندونيسيا، فاليري جولياند، عن حزنها العميق للخسائر في الأرواح والإصابات الناجمة عن الزلزال الذي وقع في منطقة سيانجور في جاوة الغربية اليوم. وقالت إن فريق الأمم المتحدة على الأرض والفريق الإقليمي لمكتب تنسيق الشؤون الإنسانية هم على أهبة الاستعداد للمساعدة عند الاقتضاء.
الجمعة، 18 نوفمبر
البرازيل: منطقة الأمازون البرازيلية
أطلق فريق الأمم المتحدة في البرازيل، بقيادة المنسقة المقيمة سيلفيا روكس، هذا الأسبوع خطة تمويل جديدة لتعزيز التنمية المستدامة لمنطقة الأمازون البرازيلية، وذلك ضمن المؤتمر السابع والعشرين للأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ. يعد الصندوق الاستئماني الجديد المتعدد الشركاء للتنمية المستدامة في منطقة الأمازون القانونية آلية مبتكرة لتعبئة الموارد لإفادة السكان الأكثر ضعفًا في المنطقة، حيث سيعزز سبل العيش المستدامة، ويحمي وسائل وأساليب الحياة، ويساعد على ضمان الأمن البدني والصحي والطاقة والمناخ والأمن الغذائي. إن هذا الصندوق الجديد هو عبارة عن شراكة بين فريقنا في البرازيل والاتحاد الدولي لمنطقة الأمازون القانونية، والذي يجمع الحكومات المحلية لتسع ولايات برازيلية. تعد منطقة الأمازون البرازيلية موطنًا لـ12 في المائة من سكان البلاد وتغطي ما يقرب من 60 في المائة من أراضيها. سلطت المنسقة المقيمة للأمم المتحدة سيلفيا روكس الضوء على أهمية التركيز على سكان الأمازون لمساعدة المجتمعات على إدارة نظامها البيئي، وخلق أنشطة اقتصادية شاملة. من خلال العمل مع السلطات المحلية، سيتم إيلاء الأولوية القصوى للإدارة البيئية من أجل الحد من الأنشطة غير القانونية ودعم المستوطنات والمدن المستدامة.
الثلاثاء، 8 نوفمبر
سري لانكا: خطة الاحتياجات والأولويات الإنسانية
قام فريق الأمم المتحدة في سري لانكا، بقيادة المنسقة المقيمة هناء سنجر حمدي، بمراجعة خطة الاحتياجات والأولويات الإنسانية، والتي تهدف حاليًا إلى تقديم المساعدة إلى 3.4 مليون شخص وتستمر حتى شهر ديسمبر. منذ يونيو الماضي، كانت هذه الخطة تستجيب لطلب الحكومة بتقديم دعم متعدد القطاعات، بمساعدة الأمم المتحدة، لسري لانكا في ظل أسوأ أزمة اجتماعية واقتصادية منذ الاستقلال. ساعد الدعم الهام الذي قدمه المانحون المجتمعَ الإنساني في الوصول إلى أكثر من مليون شخص خلال الشهرين الماضيين وتقديم المساعدات النقدية والغذاء والوجبات المدرسية والأدوية والحماية ودعم سبل العيش. في حين أن جهود الأمم المتحدة المشتركة مع الشركاء قد جمعت حوالي 78 مليون دولار أمريكي حتى الآن لتلبية الاحتياجات، فإن هدف التمويل المتوقع لخطة الأولويات والاحتياجات الإنسانية التي تم تحديثها يصل إلى نحو 150 مليون دولار أمريكي [[149.7 مليون دولار أمريكي]]. ومن بين الأهداف المعدلة، تقديم المساعدة الغذائية الفورية لـ2.4 مليون شخص من الفئات الضعيفة والذين يعانون من انعدام الأمن الغذائي، ودعم 1.5 مليون مزارع وصياد لإنعاش النظم الغذائية التي تضررت بشدة. وقد أشارت المنسقة المقيمة إلى أنه في هذه المرحلة، فإن حماية سبل العيش تحمي الأرواح. وشكرت المجتمع الدولي، داعية إلى استمرار الدعم لتلبية الاحتياجات الملحة لسري لانكا.
الاثنين، 7 نوفمبر
أفغانستان: تغير المناخ
دعا فريق الأمم المتحدة في أفغانستان، بقيادة المنسق المقيم رامز الأكبروف، أمس إلى اتخاذ إجراءات جماعية عاجلة لوقف التأثير المدمر لتغير المناخ على البلاد. وحذر من أن أفغانستان من أقل الدول استعدادًا للصدمات المناخية وتحتل المرتبة السادسة في العالم لجهة البلدان الأكثر تضررًا من التهديدات المرتبطة بالمناخ. كما حذر من أنه دعا جميع الأطراف إلى إيجاد أرضية مشتركة وطالب المجتمع الدولي بتقديم الدعم لأن الأفغان لا يملكون الوقت الكافي للانتظار. يقوم فريق الأمم المتحدة، من خلال منظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، بدعم النهج المجتمعية لإدارة الأراضي والغابات، وتعزيز حفظ التنوع البيولوجي، وتخفيف آثار تغير المناخ، وإنتاجية المراعي. كما قدّم برنامج الأغذية العالمي للأسر التي تعاني من انعدام الأمن الغذائي تحويلات نقدية أو تحويلات قائمة على الغذاء لتلبية احتياجاتهم الغذائية الفورية، ما يسمح لهم بتوفير الوقت من أجل بناء أو إصلاح مرافقهم، بما في ذلك تشييد وإعادة تأهيل قنوات الري بطول 720 كيلومترًا، وزراعة 1.4 مليون شجرة، وإقامة ما يقرب من 600 حديقة صغيرة للخضار والفواكه، وحوالي 170 بركة مياه، وتشييد حوالي 11 كم من الجدران التي تحمي من الفيضانات، وحماية 13000 هكتار من الأراضي وتطوير الطرق والأسواق في 2000 قرية. تعمل المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين من جانبها على تعزيز تدابير الحد من مخاطر الكوارث، وبناء جدران للحماية من الفيضانات، وإعادة تأهيل القنوات وتوفير الألواح الشمسية في المدارس والعيادات الصحية وغيرها.. بالإضافة إلى ذلك، يوفر برنامج الأمم المتحدة الإنمائي أجهزة طهي نظيفة لـ 4700 أسرة، وكهرباء نظيفة وبأسعار معقولة لـ18000 شخص وشركة صغيرة، وطاقة كهربائية شمسية وأنظمة مياه ساخنة لـ46 عيادة يستفيد منها حوالي 26000 مريض وطبيب وموظف. كما أجرى برنامج الأمم المتحدة الإنمائي تدريباً لما يقرب من 40 شركة من القطاع الخاص من أجل الاستخدام الفعال لأجهزة الطاقة المتجددة.
الأربعاء، 2 نوفمبر
زامبيا: التغطية بالتمنيع ضد فيروس كوفيد-19
أبلغنا فريق الأمم المتحدة في زامبيا بأن البلاد احتفلت أمس (1 نوفمبر) بتحقيق 70 في المائة من التغطية الكاملة بالتمنيع ضد كوفيد-19، ما يعدّ تقدمًا هائلًا من أقل من 3 في المائة قبل 12 شهرًا. يترجم هذا الأمر بتلقيح أكثر من 8 ملايين شخص من السكان البالغين المستهدفين. وقد ساهم فريق الأمم المتحدة، بقيادة المنسقة المقيمة بياتريس موتالي، في تحقيق هذا النجاح. بدعم من منظمة الصحة العالمية، قامت السلطات بتطوير المزود الخاص بكوفيد-19، واشترت أكثر من 1000 جهاز لوحي يعمل باللمس، وقدمت إرشادات تتعلق بكيفية تقديم الخدمات وسلامة اللقاحات، وبطاقات التطعيم، وتعزيز مراقبة الحالات، وتتبع الآثار السلبية وسلامة المتلقين من خلال نظام صحي معزز. دعمت اليونيسف من جانبها توفير أكثر من 20 مليون جرعة من لقاحات كوفيد-19 المختلفة، مثل أسترازينيكا، جونسون آند جونسون، سينوفارم، موديرنا وفايزر. كما عززت أيضًا أنظمة سلسلة أجهزة التبريد، بما في ذلك عبر شراء وتركيب منشأة لسلسلة التبريد الفائق الذي يمكنه تخزين ما يصل إلى 600000 جرعة من لقاح فايزر، و10 معدات إضافية تم تركيبها على مستوى المقاطعات يمكنها تخزين ما يصل إلى مليوني جرعة من لقاح فايزر.
الثلاثاء، 1 نوفمبر
ميانمار: سلامة المدنيين
يعرب فريق الأمم المتحدة في ميانمار عن قلقه من استمرار تعريض سلامة المدنيين للخطر من جراء الأعمال العدائية. لقد نزح أكثر من 1.1 مليون شخص مؤخرًا بسبب الصراع وانعدام الأمن منذ استيلاء الجيش على السلطة في فبراير 2021، ما رفع العدد الإجمالي للمشردين داخليًا إلى أكثر من 1.4 مليون. في ولايتي راخين وجنوب تشين، تؤثر الهجمات العشوائية على المدنيين، كما يعرّض استخدام الألغام الأرضية وقذائف الهاون والقيود الجديدة على الوصول منذ تجدد القتال بين القوات المسلحة الميانمارية وجيش أراكان حياة الناس للخطر، كما منع وصول المساعدات الحيوية إلى المحتاجين. في الوقت الحالي، لا يزال أكثر من 90 ألف شخص مشردين بسبب الصراعات السابقة والحالية. بالإضافة إلى النزاع المستمر، لا تزال تكاليف السلع الأساسية تهدد الأمن الغذائي. يعاني الآن ما يقدر بـ15.2 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي الشديد والمتوسط ، ما يؤدي إلى اتخاذ تدابير تأقلم صارمة. لا تزال الاستجابة الإنسانية تعاني من نقص حاد في التمويل مع تلقي دعم أقل حتى الآن في عام 2022 مقارنة بما كانت عليه في الفترة نفسها في عام 2021، وذلك على الرغم من الارتفاع الهائل في الاحتياجات والتضخم. حتى الأسبوع الماضي، تم تمويل خطة الاستجابة الإنسانية بنسبة 22 في المائة فقط، ما ترك فجوة قدرها 643 مليون دولار أمريكي. ونتيجة لذلك، يضطر شركاؤنا إلى إعطاء الأولوية لمساعدة الأشخاص الذين هم في أمس الحاجة إليها، مع وجود نقص في المخزون في بعض أجزاء البلاد.
هل ترغب بمعرفة المزيد عن عمل فرق الأمم المتحدة القطرية في جميع أنحاء العالم؟ يمكنك الاطلاع على:
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - أكتوبر 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - سبتمبر 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - أغسطس 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - يوليو 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - يونيو 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - مايو 2022
- من حول العالم: تحديثات يومية من فرق الأمم المتحدة القطرية - أبريل 2022



